Books الكتب الفردية

                     2025

عبد الفتاح ماضي، إسكات التاريخ: القضية الفلسطينية في كتب التاريخ المصرية (بيروت: جسور للترجمة والنشر، 2025)

يتناول هذا الكتاب حضور القضية الفلسطينية في كتب التاريخ المدرسية في التعليم العام الرسمي في مصر خلال ما يقرب من قرن من الزمان تقريبًا (من أربعينيات القرن العشرين إلى مقررات العام الدراسي 2023/ 2024)، وما طرأ على هذا الحضور من تغيرات عبر حقبٍ زمنيةٍ مختلفة، ارتباطًا بأحداث وتحوّلات كبرى في مصر: كإسقاط الملكية وقيام الجمهورية في عام 1952، وصلح السادات المنفرد مع الكيان الصهيوني في عام 1979، وإنشاء مركز تطوير المناهج والمواد التعليمية في عام 1988. وتضم المادة البحثية التي جرت دراستها في هذا الكتاب أكثر من سبعين كتابًا مدرسيًا، وعددًا آخر من الكتب والوثائق المنشورة والمراجع ذات الصلة، فضلًا عن عدة مقابلات مع عدد من مؤلفي الكتب المدرسية والخبراء والمسؤولين وأساتذة الجامعات التربويين.

محتويات الكتاب

مقدمة

الفصل الأول: السياقات التاريخية والسياسية لكتب التاريخ

أولًا: حقبة ما قبل عام 1952

ثانيًا: الحقبة الممتدة بين عام 1952 ومنتصف السبعينيات

ثالثًا: الحقبة الممتدة بين نهاية السبعينيات وحتى العام 2024

الفصل الثاني: الحضور الفلسطيني في كتب التاريخ

أولًا: البداية والتوسع

ثانيًا: الانحسار كمًّا ونوعًا

الفصل الثالث: طبيعة القضية والمصطلحات المستخدمة في كتب التاريخ

أولًا: قضية تحرر وطني

ثانيًا: الانكفاء نحو القُطرية/ الوطنية المصرية

ثالثًا: حلّ القضية حربًا وسلامًا

الفصل الرابع: نتائج وملاحظات نهائية

أولًا: من يضع كتب التاريخ المدرسية؟

ثانيًا: ما الحاضر والمفقود من القضية الفلسطينية في كتب التاريخ؟

ثالثًا: كيف تُفسد السياسة كتب التاريخ؟

رابعًا: ما تداعيات التغافل عن سياقات تاريخية ودينية؟

خامسًا: كيف تطوّرت كتب التاريخ عمومًا؟

الملاحق

المراجع

                                                             2021 

يقدم الكتاب (436 صفحة) عرضًا تحليليًا لسبع دول نجح قادتها السياسيون والعسكريون، إلى حدٍ بعيد، في معالجة العقبات التي فرضتها سياقات هيكلية مُعرقِلة - لا تقلّ عن تلك التي تُواجهها حاليًا دول عربية عدة - وتمكّنوا، عبْر اختيارات وسياسات محددة، من إنجاز هدفَي خروج العسكريين من السلطة، وإقامة الرقابة المدنية الديمقراطية على القوات المسلحة. ويُقدم نتائجه وخلاصاته في "دليل عملي" يصلُح لمساعدة السياسيين والعسكريين العرب الراغبين في إقامة الديمقراطية، وتحديث مؤسساتهم العسكرية وحوكمة القطاع الأمني.

يبحث هذا الكتاب العلاقات المدنية - العسكرية في تجارب سبع دول نجحت في إخراج العسكريين من السلطة، كما حققت قدرًا من النجاح بدرجات مختلفة في معالجة العلاقات المدنية - العسكرية، وذلك للحدّ من نفوذ العسكريين في السياسة أو إنهائه. ويهتم الكتاب بالإجابة عن سؤالين محوريين بهدف فهم متطلّبات التغيير والانتقال من حكم الجنرالات إلى الحكم الديمقراطي المدني واشتراطات هذا التغيير، فضلًا عن استخراج الدروس المستفادة وخلاصات عمليات الانتقال الناجحة:

السؤال الأول: متى يخرج العسكريون من السلطة؟ بمعنى متى، وفي أي ظرف، يضطر العسكريون إلى الخروج من السلطة؟ أو ما العوامل المُهيِّئة لقبولهم الانتقال إلى الحكم المدني الديمقراطي، أو اضطرارهم إلى قبوله؟

السؤال الثاني: متى يخرج العسكريون من السياسة، أو يتم الحدّ من نفوذهم في السياسة؟ بمعنى متى وكيف تجري إقامة الرقابة المدنية الديمقراطية على القوات المسلحة بعد خروج العسكريين من السلطة؟ أو ما الاستراتيجيات والسياسات والآليات التي استُخدمت لتحقيق سيادة القانون والمؤسسات المدنية المنتخبة على الجيوش، ومعالجة نفوذها في السياسة، مع تقوية الجيوش ذاتها والحفاظ على وحدتها وتحديثها وتعزيز مهنيتها؟

2020

يتناول كتاب عثرات في الميدان: كيف أخفقت ثورة يناير في مصر؟ الصادر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، المسار المتعثّر لثورة 25 يناير 2011 في مصر؛ باعتبارها جزءًا من نضالٍ ممتد في التاريخ الحديث للشعب المصري من أجل التغيير، وحدثًا أداره فاعلون داخليون وخارجيون بقناعات ومصالح مختلفة، وفي سياقات إقليمية ودولية غير مواتية.

يروم الكتاب فهم التحوّلات الكبرى التي طرأت على مسار الثورة، والبحث في عددٍ من القضايا المحورية، مثل دور النخب ومجموعة من جنرالات الجيش في الثورة، والعامل الخارجي والديمقراطية في مصر، وقضايا الهوية والتغيير في مصر.

يتألف الكتاب (300 صفحة بالقطع الوسط، موثقًا ومفهرسًا) من سبعة فصول، هي:

الفصل الأول: مقدمات ثورة 25 يناير.

الفصل الثاني: اندلاع الثورة وردّ النظام.

الفصل الثالث: تحولات الثورة المصرية.

الفصل الرابع: محاولات الحوار الوطني

الفصل الخامس: التجربة الدستورية بعد الثورة.

الفصل السادس: جنرلات الجيش وثورة الشعب.

الفصل السابع: العوامل الخارجية والثورة المصرية.

2015

                                                        2015

تحاول هذه الدراسة دراسة العنف السياسي أثناء مرحلة التغيير الثوري في مصر، وهي تطرح عددًا من الأسئلة المحورية، هي: ما أبعاد العنف السياسي الذي شهدته مصر أثناء عملية التحول الديمقراطي في أعقاب ثورة 25 يناير وما تلاها من تطورات؟ وما أسباب هذا العنف؟ وما آثاره على عملية التغيير؟ وستتم معالجة هذه الأسئلة من خلال الإجابة عن مجموعتين من الأسئلة الفرعية. المجموعة الأولى تتضمن: ما موقع العنف في حالات التحول الديمقراطي المختلفة؟ وما علاقة العنف بأشكال التغيير الثوري تحديدا؟ ومتى وكيف تنجح الثورات التي تستهدف إقامة نظم حكم ديمقراطية؟ أما المجموعة الثانية فتهتم بما يلي: ما طبيعة عملية التغيير السياسي التي شهدتها مصر؟ وما مشاهد العنف السياسي التي ظهرت؟ وكيف تمت إدارة المرحلة الإنتقالية في مصر بعد الثورة؟ وكيف أثرت تطورات المشهد المصري على اندلاع أعمال العنف؟ وكيف يؤثر العنف على مستقبل عملية التحول الديمقراطي في مصر؟

1999

عبد الفتاح ماضي، الدين والسياسة في إسرائيل: دراسة في الأحزاب والجماعات الدينية في إسرائيل ودورها في الحياة السياسية (مكتبة مدبولي، القاهرة، 1999)، 550 صفحة

مضامين الكتاب

تقديم

مقدمة

الباب الأول : فى البناء الإجتماعى – الإقتصادى والسياسى فى "إسرائيل"

- تمهيد

- الفصل الأول : فى البناء الإجتماعى الإقتصادى فى "إسرائيل"

- الفصل الثانى : فى قوى الحياة السياسية فى "إسرائيل"

الباب الثانى : فى الأحزاب والجماعات الدينية فى "إسرائيل" ودورها فى الحياة السياسية

- تمهيد

- الفصل الأول : فى الجذور الأيديولوجية للأحزاب والجماعات الدينية

- الفصل الثانى : فى نشأة الأحزاب الدينية وتطورها التنظيمى

- الفصل الثالث : فى الدين والدولة فى "إسرائيل"

- الفصل الرابع : فى دور الأحزاب الدينية فى الحياة السياسية

- الفصل الخامس: فى الحركات والجماعات الدينية غيرالحزبية ودورها فى الحياة السياسية.

الخاتمــــة

ملاحق الدراسة

مصادرالكتـاب

Edited Books

الكتب المحررة والكتب الجماعية

2025

2025

2023

2023

2023

2022

2021

2019

2019

2017

2012

2014

2019

2019

2014

2010

2009

2011

2009

2007

2015

2012

2008

2013

2013

2011

2009

كتب إلكترونية

E-Books